غلطة.. كتير قوي منا بيقعوا فيها
وناس كتير ما تعرفش إنها غلط أساسا
اقرا الحديث القدسي ده...
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
قال الله عز وجل : " يؤذيني ابن آدم.. يسب الدهر، وأنا الدهر.. بيدي الأمر، أقلب الليل والنهار " <صحيح.. اخرجه البخاري ومسلم والبيهقي>
قال الإمام الشافعي في تأويل هذا الحديث :
أن العرب كان شأنها أن تذم الدهر وتسبه عند المصائب التي تنزل بهم من موت أوتلف أو غير ذلك.. فيقولون : أهلكنا الدهر، أو : أصابتهم قوارع الدهر، أو : أبادهم الدهر، فيجعلون الليل والنهار اللذين يفعلان ذلك فيذمون الدهر... لذا أمرنا رسول الله ألا نسب الدهر على أنه الذي يفنينا ويفعل بنا هذه الأشياء.. لأنكم إن سببتم فاعل هذه الأشياء فإنما تسبوا الله تبارك وتعالى.. لأنه هو فاعل هذه الأشياء (للابتلاء والاختبار)
أنا حبيت أحط الحديث ده هنا لأني بلاقي ناس كتير بتقول كلام زي كده
وألاقي أبيات شعر فيها ذم للزمن والزمان والأيام
وزجل فيه نفس المعنى
وحتى في كلام الناس العادي.. تلاقيهم يقولوا .. الزمان الأغبر.. والزمن اللي مش عارف إيه
وكمان في أغاني كتير فيها نفس المعاني اللي ممكن نكون بنقولها من غير قصد.. لكنها.. تؤذي الله
وناس كتير ما تعرفش إنها غلط أساسا
اقرا الحديث القدسي ده...
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
قال الله عز وجل : " يؤذيني ابن آدم.. يسب الدهر، وأنا الدهر.. بيدي الأمر، أقلب الليل والنهار " <صحيح.. اخرجه البخاري ومسلم والبيهقي>
قال الإمام الشافعي في تأويل هذا الحديث :
أن العرب كان شأنها أن تذم الدهر وتسبه عند المصائب التي تنزل بهم من موت أوتلف أو غير ذلك.. فيقولون : أهلكنا الدهر، أو : أصابتهم قوارع الدهر، أو : أبادهم الدهر، فيجعلون الليل والنهار اللذين يفعلان ذلك فيذمون الدهر... لذا أمرنا رسول الله ألا نسب الدهر على أنه الذي يفنينا ويفعل بنا هذه الأشياء.. لأنكم إن سببتم فاعل هذه الأشياء فإنما تسبوا الله تبارك وتعالى.. لأنه هو فاعل هذه الأشياء (للابتلاء والاختبار)
أنا حبيت أحط الحديث ده هنا لأني بلاقي ناس كتير بتقول كلام زي كده
وألاقي أبيات شعر فيها ذم للزمن والزمان والأيام
وزجل فيه نفس المعنى
وحتى في كلام الناس العادي.. تلاقيهم يقولوا .. الزمان الأغبر.. والزمن اللي مش عارف إيه
وكمان في أغاني كتير فيها نفس المعاني اللي ممكن نكون بنقولها من غير قصد.. لكنها.. تؤذي الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق